تلقت ازويرات ميديا من مصادر مطلعة خبرا يفيد بأن مفوضية الشرطة بمدينة ازويرات تحقق في قضية سرقة نفذها مجهولون ضد ناشط في السوق السوداء للذهب في مدينة ازويرات.
نفى السيد المصطاف ولد اغريب وهو منقب تربطه صلات عائلية وثيقة بالمنقب الذي صفع عنصر أمن الطرق أن يكون قد تم عرض أي مبلغ على الأخير مقابل سحب شكواه مضيفا أن عنصر أمن الطرق سحب شكواه نتيجة لاتصالات عائلة من داخل أفراد أسرته الضيقة ونبه ولد اغريب إلى أن المنقب لم تظهر في مناسبته أية عملات صعبة وأن العملة الوحيدة التي ظهرت فيه هي العملة الوطنية كما يحدث ف
تلقت ازويرات ميديا معلومات من مصادر شديدة الإطلاع تفيد بأن الشاب الذي طعنه ابن عمه أول أمس قد دخلت حالته الصحية في مرحلة الحرج لكن الأطباء يبذلون قصارى جهدهم من أجل إنقاذه.
تجري منذ يومين، محاولات لتسوية ملف منقب، استفاد مؤخرا من نشاط التنقيب عن الذهب، أقدم على صفع عنصر من قطاع أمن الطرق، بعد حديث دار بينهما أوقف على إثره لدى أمن الطرق، بتعليمات من وكيل الجمهورية من أجل التحقيق في القضية، جرت أحداثها يوم الأربعاء الماضي.
أفادت مصادر خاصة ازويرات ميديا أن الشاب الذي طعن رفيقه في الصدر كانا ضمن مجموعة من الشباب قادمة من أطار بغرض التنقيب عن الذهب وأضاف المصدر أن المجموعة التي تنتمي لنفس التجمع الإجتماعي وكانوا يتناولون وجبة العشاء قبل أن يخرج إثنان منهم إلى الخزان المائي في محيط المنزل لغسل أيديهم لتتفاجأ المجموعة بأن أحدهما طعن الآخر ويضيف المصدر أن حالة الشاب المطعون
وزعت خيرية الشركة الوطنية للصناعة والمناجم سنيم صباح اليوم الثلاثاء مبالغ نقدية استفاد منها 75 إماما على مستوى ولاية تيرس زمور و 98 شيخ محظرة و 154 من أصحاب الإعاقة فضلا عن أصحاب الفشل الكلوي ونزلاء سجني ازويرات وبير أم اكرين.
أصيب شاب قبل قليل بطعنتي سكين الأولى على الصدر والثانية على الظهر حيث نقل إلى مركز استطباب المدينة من أجل تلقي العلاج و حسب المعلومات أن الشاب فقد كمية كبيرة من الدماء يتم البحث حاليا عن متبرعين لتعويضها.
وحسب المعلومات المتوفرة فإن الشاب اشتبك مع شاب آخر قريب له انتهى بطعن الثاني له مرتين بسكين.
أدان رئيس البرلمان الوطني السيد الشيخ ولد بايه بشدة اقتحام المسجد الأقصى والإعتداء على المصلين وانتهاك حرمة ثالث الحرمين الشريفين واصفا هذه الخطوة ب "التحد السافر " لمشاعر المسلمين وخرق للقانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان مؤكدا أن الحديث عن السلام يتنافى مع الإستمرار في سياسة الإستطان ومصادرة الأراضي وتهجير السكان الأصليين