لا أعرف ماذا أكتب وأنا تحت صدمة غياب والدي الغالي امحمد ولد الهنوني ومع ذلك لا أقول إلا ما يرضى الله تبارك وتعالى في رحيل أغلى من عرفته وأحسنه خلقا ورجاحة عقل وسعة معرفة وتواضع قل نظيره. فإلى جنة الفردس وكل التعازي لعائلته و لأخوالي اسمامنه فردا فردا وأسرة أسرة بمناسبة هذا المصاب الجلل.