تشهد عمليات الإحصاء الإداري ذو الطابع الانتخابي عزوفا كبيرا من لدن المواطنين في ولاية تيرس زمور حيث لم يتجاوز عدد المواطنين الذين تم إحصاؤهم حتى الآن في مجمل المقاطعات الثلاث 8890 رغم مضي أكثر من نصف الفترة المخصصة للإحصاء. وتشكل عملية الإحصاء تحد كبير للمتنافسين في هذه الانتخابات حيث كلما ارتفعت نسبة المصوتين كلما زادت حظوظهم في النجاح وزاد من تزكيتهم. وتعتبر العطلة الصيفية وموسم الكيطنة العاملان الأكثر تأثيرا على عمليات التسجيل على اللائحة الانتخابية في ولاية تيرس زمور