طالب خاطفو الرهينة الموريتاني بمبلغ 12.400.000 اوقية موريتانية قديمة من أجل إطلاق سراح الرهينة.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي من من سمى نفسه لمانة ولد امحيمد بوالدة الرهينة عبر احدى شبكات الاتصال الوطنية الموريتانية حدد فيه المختطف من تدفع له الفدية في الزويرات.
وقال المختطف انه كلما تاخر دفع المبلغ كلما تعرض المختطف لمزيد من الضغوط النفسية والجسدية.