توفي صباح الْيوم الجمعة في مدينة افديرك محمد العبد الذي يعتبر أكبر شخصية في المدينة بفعل تناوله الشعوذة حيث شكل طيلة عقود من الزمن قبلة لعشرات المرضى الباحثين عن الشفاء و للنساء والرجال الباحثين عن استمالة نظرائهم من الجنس الآخر باستخدام الشعوذة وفنون السحر.
وبوفاته سيخسر مثل هؤلاء شخصية مرجعية يلجأون إليها أوقات الضيق.