عاد مئات المنقبين من اكليب اندور إلى مدينة ازويرات بعد أن خاضوا التجربة الأولى لعمليات التنقيب في تلك المنطقة واستغل المنقبون مئات السيارات رباعية الدفع العائدة إلى ازويرات بعد انتهاء الفترة المسموح لهم بها بالتواجد في المنطقة.
ويروي هؤلاء ظروفا صعبة يعاني منها المنقبون من ضنك العيش وندرة المياه وانتشار الحمى.
ومن المتوقع أن تكون لعودة هذه المجموعات من المنقبين تأثيرا على حجم الإقبال على المنطقة التي كان يعتبرها آلاف المنقبين محطة فاصلة بين حياة يطبعها الفقر وأخرى يميزها الترف.