علمت ببالغ الحزن خبر رحيل المغفور لهما اماه بنت البخاري وشقيقتها أمنة وأنا وإن كنت لا أزال متأثرا بصدمة هذا الخبر فإني لا أقول إلا ما يرضي الله تبارك وتعالى فلهما الرحمة والغفران ولأسرهما وأسرتي أهل البخاري وأهل يرعاه كل تعازيا القلبية راجيا من الله أن يجعلهما في أعلى درجات الفردوس.
وإنا لله وإنا إليه راجعون