وصلت صباح اليوم مدينة بير أم اكرين سيارتان صحراويتان تقلان مسؤولين من جبهة البوليساريو.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها ازويرات ميديا فإن المسؤولين الصحراويين صرحوا للسلطات في بير أم اكرين أنهم يريدون اختيار بعض النقابات الموريتانية للمشاركة في تظاهرة ستنظم قريبا في ولاية تيندوف الجزائرية وأضاف مصدر ازويرات ميديا أن السلطات الموريتانية لم تكن على علم بالوفد الصحراوي وهو ما عرقل حصوله السريع على ترخيص لمواصلة رحلته إلى داخل الأراضي الموريتانية مؤكدا أنه لا يزال ينتظر في بير أم اكرين الحصول على الترخيص اللازم.