
يحكم أفراد من الجيش الوطني قبضتهم على كل المعابر الشمالية المشتركة مع دول الجوار من أجل منع تسلل أي أجنبي أو موريتاني يمكن أن ينقل العدوى إلى داخل البلاد تنفيذا لخطة أمنية تستهدف حصر الوباء على الحالات القليلة المكتشفة في انواكشوط فيما تجوب فيافي تيرس زمور فرق عسكرية تابعة هي الأخرى للمنطقة العسكرية الثانية من أجل تمشيط المنطقة من أي خطر محتمل في الح