تشهد مدينة ازويرات خلال العيدين فوضوية كبيرة في أوقات صلاتهما حيث يقيم كل حي الصلاة الخاصة به في وقته المختار ما سبب ارتباكا لبعض السكان.
وقد وصلت الفوضوية في هذا المجال أن تنتهي صلوات كل الأحياء قبل الصلاة التي يؤمها الإمام الراتب وتحضرها الشخصيات الرسمية والدينية وأكثرية سكان المدينة.
فتجد بعض المصلين ينتظر الصلاة من أجل ذبح أضحيته في وقت انتهى آخر من الترتيبات المتعلقة بهذا المجال.
فما السر يا ترى في هذا الاختلاف؟