علمت بشكل مفاجئ، برحيل الوالد اعلي ولد اكريكد عن دنيانا الفانية، هذا المساء في مدينة ازويرات، ولن أقول إلا ما يرضى الله تعالى، فقد كان لفراقه تأثيرا خاصا في نفوسنا جميعا نظرا لمكانته الكبيرة
التي ستبقى محفورة في ذاكرتنا.
وأغتنم هذه الفرصةالحزينة لأوجه تعازي القلبية إلى كل من محمد وكابر وكافة أسرة أهل اكريكد الفاضلة بمناسبة هذا المصاب الجلل متمنيا للفقيد الرحمة والغفران ولذويه الصبر والسلوان.
وإنا لله وإنا إليه راجعون