كتب سيد احمد ولد بوبكر سيره التدوينة التالية على صفحته في الفيسبوك معلقا على خبر نشر في أحد المواقع الالكترونية عن انحياز اللجنة المكلفة بالتنصيب لطرف بعينه وجاء في التدوينة :
كنت قد أكدت خلال مداخلة لي أمام لجنة تنصيب الوحدات القاعدية، بحضور الفرقاء السياسيين في دار الشباب الجديدة، للجنة التنصيب أن تكون مهيأة لأن يصفها الطرف المهزوم، في عملية التنصيب، بالانحياز للطرف الآخر، باعتبار أن الطرف المهزوم لابد له من شماعة يعلق عليها فشله.
ويبدو من ما نشر من الأخبار اليوم، أن هذا الطرف بدأ يكشف عن نفسه بنفسه، من خلال نشر أخبار يتهم فيها اللجنة بالانحياز، رغم ادعائه الكاذب أنه يسيطر على أغلبية الوحدات القاعدية.
فهل هي أمارات ساعة الحسم؟