سألني أحدهم : ما إذا كانت مجموعة اترارزه المقيمة في ازويرات تحسب من الداعمين للتكتل السياسي، الذي يضم في صفوفه نائب المدينة ولد المالحه؟ أم تحسب لصالح مجموعة "لم الشمل" فكان جوابي كالآتي :
ما أعرفه أن مراقب "التكتل السياسي" هو من يحاول دوما عرقلة تنصيب وحداتنا و يحرص بدقة على التدقيق في هويتنا أثناء عملية تنصيب الوحدات القاعدية التابعة لنا وليس مراقب "لم الشمل".
فسكت ولم يوجه لي سؤالا بعد ذلك، ففهمت أنه اعتبر جوابي بحد ذاته موقفا.