مثلت الشركة الوطنية للصناعة والمناجم سنيم مدرسة حقيقية لمعظم الكفاءات في البلد حيث تجرج من مصانعها وورشاتها أُطر لا يشق لهم في مجال الكفاءة والوطنية والعمل الجاد.
وقد شكلت سنيم قاعدة لتعيين آخر وزراء أول للجمهورية الإسلامية حيث خدم يحيى ولد حدمين فيها إطارا ثم محمد سالم ولد بشير من موقع مدير عام والوزير الأول المعين إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا الذي كان يعمل في قطاع المناجم.