يعد موقع ازويرات ميديا ملفا خاصا عن سبب إخفاقات الشركة الوطنية للصناعة والمناجم وعجزها عن تخطي الحاجز الذي حققته سنة 2016 وكيف فشلت في تحقيق أي تقدم رغم تضاعف اليد العاملة وزيادة المنشآت المنجمية والآليات.
وكيف ساهم تعيين المديرين العامين من خارج الشركة في هذا الإخفاق؟
وهل كان لغياب تكوين الشغيلة التابعة للشركة دور في هذا المجال؟
وماذا عن سياسة التخليف والزبونية وتأثيرها على الإنتاج؟
أسئلة ضمن مجموعة من الإشكالات سيتناولها الموقع من خلال الملف الذي سينشره لاحقا؟