أجرت السلطات الصحية في ازويرات مرة جديدة الفحص السريع TCR للإطار وشقيقه والعامل المالي الليلة وقد أكدت النتائج إصابة المالي بالفيروس وخلو الإطار وشقيقه منه لكن تبين من خلال مجريات وتفاصيل الفحص أن الإطار كان مصابا وشفي خلال فترة حجره في منزله بازويرات لكنه تسبب في إصابة العامل المالي الذي يعمل لصالحه.
وسيعاد الفحص الدقيق المعروف بالفحص المخبري PCR للثلاثة في انواكشوط للتأكد من حالات إصابتهم.
وقد أثارت آصابة المالي الرعب في سكان مدينة ازويرات نتيجة لاعتماد عشرات الأسر على الماليين كعمال منازل.