وضعت السلطات في مدينة ازويرات قاطني منزلين في حي "اديار البيظ" من ماليي الجنسية في الحجر الصحي حيث طلبت متهم البقاء في منازلهم في انتظار معرفة نتائج الفحوص.
ويسكن في المنزل الأول 30 ماليا فيما يسكن في الثاني سبعة من نفس الدولة.
وكان المالي المصاب قد خالط المجموعتين.
ونغتنم فرصة لتنبيه السلطات إلى أن المحجورين ذاتيا قد لا يحترمون ضوابط الحجر الذاتي المطلوبة وهو ما يشكل خطرا على مخالطيهم كما بينت تجارب كثيرة على المستوى الوطني من بينها تجربة حالة ازويرات.