تعاني مدينة بير أم كرين في أقصى شمالي ولاية تيرس تيرس زمور من أزمة في المحروقات ولجأت السيارات التي ترغب في مغادرة المدينة إلى استجلاب المحروقات من ازويرات حتى تتمكن من مغادرة المدينة.
ويرجع سكان المدينة هذا النقص إلى اكتشاف منطقة للتنقيب قرب المدينة في الأسابيع الماضية استنزف المنقبون بها كل المحروقات المتوفرة في المدينة كما خلق اكتشاف المنطقة تأثيرات أخرى على مناحي الحياة الأخرى باعتبار بير أم اكرين مدينة صغيرة وأصبح يثقل كاهلها وجود مئات المنقبين بضواحيها.