علمت ببالغ الحزن والأسى، خبر رحيل المغفور له بإذن الله، صديقي النانه ولد لوليد، الذي عرفته في سن المراهقة ونحن نزاول الدراسة في إعدادية أطار.
كان دمث الخلق، ملتزما، دينا، بشوشا مع الجميع، ما مكنه من احتلال مكانة خاصة لدى كل من عرفه.
وإني إذ اغتنم هذه المناسبة الأليمة، لأعرب عن الأسى بفقدان مثل هذه الشخصية، فإني أعرب عن تعازي القلبية لكافة أسرة أهل لوليد، وخاصة الإخوة عبد الله والسعد ولهديه.