نظم أهالي سجناء البنك المركزي صباح الْيوم أمام مباني الولاية وقفة احتجاجية للمطالبة بإطلاق سراحهم.
واستقبل والي تيرس زمور المساعد الوالي وكالة السيد محمد عبد الله ولد محمد عبد الرحمن ممثلين لهم.
وخلال الإجتماع حمل الممثلان مطلبين أساسيين للسلطات في الولاية يجسدان سبب الوقفة يتمثلان في تسريع محاكمة المشمولين في الملف أو منحهم حرية مؤقتة في انتظار محاكمتهم.
وتقبع في السجن مجموعة من المتهمين في ملف اختفاء كميات كبيرة من العملات من البنك المركزي في انواكشوط وتزوير أخرى في انتظار محاكمتهم.