رحل قبل قليل الشيخ الفاضل والفقيه الصادح بالحق الوالد أبي بكر ولد اكبيديش مخلفا فراغا كبيرا في حلقات الذكر اليومية في مسجد "اديار البيظ" .
عرف ولد اكبيديش بكثرة خطاه إلى المساجد فظل أحد أهم مرتادي المسجد وأحد الأفراد البارزين المشكلين للمجموعة المشرفة عليه. فلا تكاد تدخل المسجد دون أن تطالعك مواعظ أبي بكر ودروسه الفقهية فيمضي وقته يوجه هذا ويفتي ذاك حتى تخاله مكتبة صوتية إرشادية دينية معتمدا على غزارة علومه وصوته الجهوري.
رحم الله أبي بكر ولد اكبيديش وأسكنه أعلى درجات الفردوس