توفيت السيدة الناتو بنت إبراهيم ولد هبول قبل قليل متأثرة بحروق في بعض جسدها خلال عملية تسليمها للجيش الوطني من طرف صحراويين كانوا قد عثروا عليها غير بعيد من الموقع الذي تعرض للقصف المغربي.
وحسب المعلومات التي توفرت عليها ازويرات ميديا فإن دورية للجيش الوطني تحركت إلى الموقع الذي جرى فيه القصف فجر اليوم من أجل تقصي الحقائق في وقت لا يزال البحث جاريا عن مفقودين في الحادث بيما لاذ رابع بالفرار إلى الجيش في منطقة عين بنتيلي حيث يتلقى الإسعافات الأولية .