خاطر سائق إحدى سيارات المنقبين التي كانت ترابط في الأراضي الموريتانية غير البعيدة من المنطقة التي تعرضت للقصف بدخول المنطقة ونقل أحد جثامين ضحايا القصف المغربي في اتجاه مدينة ازويرات.
وحسب تصريح السائق الذي نقل الجثمان فإنه لم يتمكن من نقل جثماني المنقبين الآخرين بفعل تحولهما إلى قطع وأشلاء.
وقد رفع المنقبون في مدينة ازويرات من مستوى جاهزيتهم للتوجه إلى المنطقة في انتظار التنسيق مع المينرسو حتى لا يتعرضوا للقصف.