حذر والي تيرس زمور السيد محمد المختار ولد عبدي المنقبين من ممارسة معالجة الحجارة داخل أحياء المدينة بين صفوف سكان مؤكدا أنه يندرج ضمن المسلكيات الضارة التي تحاربها الدولة من أجل حماية المواطنين في إطار حملة المواطنة التحسيسية التي تشنها الدولة حاليا على المسليات الضارة.
ونبه الوالي على الظروف التي تم فيها اختيار منطقة اصفاريات من أجل مركزة عملية المعالجة الخاصة بالذهب محذرا المنقبين من التمادي في الأنشطة الرافضة لرحيل المكاتب مضيفا في هذا المجال أن "الكيل قد طفح وأن لا رجعة لرحيل المطاحن باعتباره قرارا سياديا.
جاء ذلك خلال مهرجان ينظمه الوالي وقت كتابة الخبر حول محاربة المسلكيات الضارة.