فور الإعلان عن انطلاق الإشتباك المسلح بين وحدة من الدرك الوطني والسجناء السلفيين الفاريين، بدأنا في صحراميديا رحلة بحث عن الحقيقة قادتنا إلى موقع الإشتباك بالقرب من أذينت لمصيدي حيث كانت المؤسسة الإعلامية الوحيدة التي تمكنت من زيارة المنطقة في وقت ماتزال جثامين القتلى السلفيين في ساحة المعركة. للإطلاع على مزيد من التفاصيل إضغط على الرابط التالي :