تعاطفا مع المجاهدين الفلسطنين في غزة، نظم المنقبون والفاعلون في مجال التنقيب على مستوى ولاية تيرس، حملة للتبرع، لصالح المجاهدين الفلسطينين وسكان غزة، الذين يتعرضون لإبادة جماعية من طرف العدو الصيوني، بدعم من الدول الغربية، وخذلان من معظم الدول العربية.
ومكنت الحملة من الحصول على 10 ملايين و100 ألف أوقية قديمة.
وتعتبر هذه الحملة أكبر حملة للتبرع في تاريخ ولاية تيرس زمور.