في محيط المسجد الفسيح وقببه الخضراء ومناراته الشاهقة في سماء العلم والتصوف، يقطن رجل عظيم؛ رجل نذر نفسه لخدمة العلم والعلماء.. شيخٌ جعل من قريته «صنار» قبلة لطلاب العلم ومنهلا عذبا للمريدين والباحثين عن التصوف السمح.