تنطلق صباح الْيوم الأحد في الجزائر، أعمال الدورة الثانية العادية السنوية، للجنة الحدودية الوزارية الموريتانية الجزائرية، برئاسة وزيري الداخلية الموريتانية والجزائرية، وبمشاركة رئيس المجلس الجهوي لولاية تيرس زمور، وعمدة بلدية بير أم اكرين الحدودية، ونظرائهما في تيندوف.

أنجبت تيرس زمور عبر التاريخ رجالا قل نظيرهم ممن صنعوا التاريخ وتركوا بصمات خالدة توارثتها الأجيال ومن بين هؤلاء رئيس البرلمان النائب الشيخ ولد احمد ولد باية صاحب الإنجازات الوارية للعيان في معظم ولايات موريتانيا وخص مسقط رأسه بمكاسب عملاقة آخرها سد الظليمة الذي طاوع من خلاله قوى الطبيعة وقهرها ليكون صمام آمان لساكنة تيرس زمور التي تعاني العطش الناتج

قال فرحان حق، نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إن بعثة الأمم المتحدة لتنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو)، بحثت حادثة الشاحنات الجزائرية التي كانت منذ أيام موضوع روايات متضاربة بشأن توقيتها ومكانها وظروفها.

أحال القضاء في مدينة ازويرات حارسا كان قد أوقفه الدرك الوطني مع 4 من الشباب في منزل بحي "زاني كله" بتهمة حيازة واستعمال وتوزيع المخدرات قبل إحالتهم إلى العدالة.

وبعد التحقيق معهم أحيل الحارس إلى السجن فيما أخلي سبيل الشبان الأربعة.

سقطت شظايا قذيفة وسط تجمع من المنقبين بعضهم موريتانيين حين كانوا ينقبون في منطقة «اكليبات الفوله» التي تقع في المنطقة الصحراوية الخاضعة لجبهة البوليساريو، خارج الجدار الأمني المغربي.

دعا المجلس العربي، قيادتي الجزائر والمغرب إلى التهدئة، وضبط النفس وإطفاء فتيل الفتنة، محذرا من تهديدها بإيقاد نار الحرب، وتخريب الإستقرار في المنطقة.

تحقق فرقة الدرك الوطني بمدينة ازويرات مع مجموعة من الشباب من 5 أفراد بتهمة حيازة واستعمال وتوزيع المخدرات وقد ضبطت بحوزتهم كمية وصفت بغير الكبيرة.

وحسب المعلومات فإن الموقوفين هم من الشباب القاطنين في ازويرات من ضمنهم حارس يعمل في مشروع 600 وحدة سكنية.

توصلت ازويرات ميديا إلى علومات دقيقة، حول مجريات التحقيق، وتفاصيل الجريمة، التي استفاق عليها سكان ازويرات فجر الأحد الماضي، وتمكنت مفوضية الشرطة بمدينة ازويرات، من القبض على المشتبهين بارتكابها في وقت قياسي، وهي الجريمة التي شغلت الرأي العام في ازويرات، ولا تزال تشغله لحد الساعة.

نفى مصدر مغربي رفيع المستوى لقناة العربية أن تكون القوات المسلحة الملكية المغربية قد شنت  غارة على أهداف مدنية أو عسكرية في الأراضي الموريتانية أو الجزائرية وذلك في أول رد على اتهام الجزائر للمملكة المغربية باغتيال ثلاثة جزائريين في قصف لشاحناتهم.

أفادت أنباء من مصادر متعددة أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أعلن عن اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن بحضور قادة الأركان وقادة القوات وقادة النواحي العسكرية ال 6 ومديري أجهزة الإستعلامات والأمن.