في السابع والعشرين من هذا الشهر، ستقول محكمة ولاية تيرس زمور كلمتها في قضية يتابعها الرأي العام باهتمام كبير، لما تحمله من أبعاد إنسانية تتجاوز تفاصيلها القانونية.
قضية كانت بطلتها امرأة عادية في ظاهرها، استثنائية في جوهرها، اسمها آمنة بنت بهيت.

نقلت صفحة بلدية ازويرات على فيسبوك أن العمدة السيد السعد ولد أفلواط ترأس اليوم الإثنين اجتماعا موسعا مع رؤساء مكاتب روابط آباء التلاميذ في المدينة، خصص لبحث سبل تهيئة الظروف لإنجاح السنة الدراسية الجديدة.

نظمت السيدة آمنة بنت بهيت مساء اليوم الجمعة نقطة صحفية في منطقة "تنومر"، أكدت خلالها أحقيتها في المقلع محل النزاع مع شركة MTS، مشيرة إلى أنها أول من عمل في هذا المجهر، باستثناء منقب واحد سبقها إليه.

تعرضت سيارة من نوع "هيلكس" لحادث سير خطير، اليوم، على الطريق الرابطة بين انواكشوط وازويرات، ما أسفر عن إصابة شخصين بجروح بليغة، من بينهما سيدة.
وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن الحادث وقع نتيجة انفجار أحد إطارات السيارة، ما أدى إلى انقلابها عدة مرات، على بعد نحو ستة كيلومترات من قرية اتواجيل.

نظم فرع الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني بأزويرات أمسية تضامنية نصرة لغزة و دعما و إسنادا للمقاومة، و على رأسها كتائب الشهيد عز الدين القسام حضر عدد من العلماء والقراء و المشايخ والدعاة وأئمة مساجد، ليلة البارحة في (دار الضيافة).

في المشهد الانتخابي بمدينة ازويرات تتكرر صورة مألوفة، شخصيات وجماعات تسعى للظهور بمظهر القوة والزخم، فتقيم الولائم وتجمع الأهل والأقارب والوجهاء في صور وفيديوهات توحي بشعبية طاغية، سرعان ما تتبخر بانفضاض الجمع.

أخي العزيز عرفات،

في أقصى شمالي البلاد، حيث الصحراء لا تنتهي، يواصل بعض المنقبين قصة محفوفة بالخطر والدمع. لم يبدأ حلمهم بالذهب في منطقة آمنة، بل وسط منطقة عسكرية مغلقة، كان الجيش الوطني يحرسها لحماية الوطن من الجماعات المسلحة وأنشطة التهريب.

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تتقدم إدارة موقع ازويرات ميديا بخالص التعازي وأصدق المواساة إلى أسر أهل الناجم ولد اسويلم و أهل داهي و أهل الدلال، في رحيل المغفور لها بإذن الله السيدة الفاضلة فاطم بنت داهي ولد الدلال، التي توفيت فجر اليوم في جزر الكناري، وسينقل جثمانها الطاهر إلى مدينة انواذيبو ليوارى الثرى يوم الأحد.

عززت الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "سنيم" إجراءات السلامة والصحة المهنية داخل منشآتها، سعيا لمواءمتها مع المعايير الدولية المعتمدة في هذا المجال.